يشير هذا النوع إلى حواسيب بمستوى ذكاء الإنسان في جميع المجالات، أي يمكنه تأدية أي مهمة فكرية يمكن للإنسان القيام بها، إن إنشاء هذا النوع من الذكاء أصعب بكثير من النوع السابق ونحن لم نصل إلى هذا المستوى بعد.
بفضل خوارزميات التعلم العميق، يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بالأنماط السلوكية بدقة مذهلة.
الاعتماد الزائد على الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى تقليل التفاعل البشري المباشر، مما يمكن أن يؤثر سلبًا على التجربة العلاجية.
استخدام الذكاء الاصطناعي كأداة دعم للمعالجين النفسيين بدلاً من استبدالهم.
ويمكن أيضا أن يقيم الذكاء الاصطناعي وفقا لمشاكل محددة مثل مشاكل صغيرة في الكيمياء، والتعرف على خط اليد والألعاب.
في جامعة ستانفورد، يتم تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي قادرة على تحليل سلوك الطلاب في البيئات التعليمية واكتشاف علامات القلق أو الضغوط النفسية لديهم، مما يتيح التدخل المبكر.
المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع
تحديات الخصوصية في عصر الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي في إدارة الكوارث ربما يعجبك أيضاً...
في مقلب مغاير تماماً، يقف الفيلسوف الأميركي كولن ماكغن، من جامعة روتجرز- نيوجرسي. إذ يناقش الذكاء الاصطناعي في علم النفس في كتابه «مشكلة الوعي» أن الإنسان لن يتمكن أبداً من حل لغز «وعيه»، ببساطة لأنه.
تطبيقات معالجة اللغة الطبيعية، بما في ذلك استرجاع المعلومات (أي تحليل النص)، والترجمة الآلية:
حيث تنامت شعبية روبوتات المحادثة مؤخرًا لأنها توفر الدعم النفسي لمن يبحثون عنه عبر إجراء محادثات قيّمة معهم، كما قامت “أليسون دارسي” طبيبة الأمراض النفسية السريرية من جامعة ستانفورد بابتكار روبوت محادثة يُسمّى “ووبوت” خِصّيصًا للتعامل مع الإحباط، وهو تطبيق يتوسط المحادثة بين شخص مصاب مع طبيب معالج أو روبوت محادثة أساسي.
استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية
تصميم أنظمة ذكاء اصطناعي قادرة على فهم المشاعر والتفاعل بشكل أكثر إنسانية.
في السنوات الأخيرة، أصبح الذكاء الاصطناعي أداة قوية لفهم العقل البشري بطرق لم تكن ممكنة من قبل. من تحليل أنماط السلوك الذكاء الاصطناعي في علم النفس إلى تقديم استشارات نفسية مخصصة، تُظهر تقنيات الذكاء الاصطناعي إمكانيات غير محدودة.